ذاكرتنا لا تنسى!

الاثنين، ١٠ شباط ٢٠٢٥

Main Image
عملاءبداية التدمير

   الاف الشهداء سقطوا على تراب هذا الوطن، ما ضحوا بأنفسهم حتى يشوفون العراق بهالحال! فساد ينخر في كل زاوية، ماكو سيادة حقيقية، وبلدنا صار ساحة لتكالب الميليشيات التابعة لإيران. وين الوطن اللي ضحوا لأجله آلاف الناس؟ خلص، ما يصير نبقى ساكتين!

الاثنين، ١٠ شباط ٢٠٢٥

Main Image
ثورةحراك شعبي

   ما بين وزير خارجية العراق المرحوم طارق عزيز، الذي كان رمزاً من رموز القوة والكرامة الوطنية، وبين وزير الخارجية في زمن العتّاكة البويهيين، حيث يختلط العبث والتخبط مع الفوضى، وتسود قاعدة من الانحدار والضياع... أين نحن اليوم؟ أين الوطنية؟ عارٌ على كل من ساهم في تحويل العراق من وطن عزيز رغم الجراح إلى ساحة لتصفية الحسابات والانتقامات. من زمن الكرامة والتاريخ العريق إلى عصر الهوان والذل. يا حيف يا عراق!

السبت، ٨ شباط ٢٠٢٥

Main Image
عتاگة

   أحزاب الإسلام السياسي في العراق تعتمد على صرف مليارات النفط على رواتب موظفي القطاع العام لإسكات الشعب ومنع أي ثورة أو تغيير. لا دولة في العالم لديها هذا العدد من الموظفين مقارنة بعدد السكان! بدل بناء مشاريع استراتيجية لمستقبل أفضل، دمروا البلد بهذا الضياع!

الاثنين، ٣ شباط ٢٠٢٥

هدررعاية اجتماعية

   22 سنة من حكم أحزاب الإسلام السياسي في #العراق: نهبوا مليارات النفط، دمروا البنية التحتية، ضيعوا فرصة بناء مستقبل مشرق. بدل ما يكون العراق جنة، صار مثالاً للفشل، التخلف والإهمال.

الاثنين، ٣ شباط ٢٠٢٥

   على المعارضة العراقية الحقيقة توحيد الصفوف.

الأحد، ٢ شباط ٢٠٢٥

   يبقى الشعب العراقي هو الضحية الأولى. المواطن الذي يعاني من انعدام الكهرباء، ونقص المياه، وتردي الخدمات الصحية والتعليمية، يرى كيف تُنهب ثروات بلده أمام عينيه. الفقر والبطالة يدفعان بالشباب إلى الهجرة أو الانخراط في صفوف الميليشيات، مما يزيد من تعقيد الأزمة. العراق اليوم بحاجة إلى إرادة سياسية حقيقية للإصلاح. لا يكفي أن نسمع خطابات عن مكافحة الفساد أو نرى وعوداً بإعادة بناء الدولة. المطلوب هو كنس كل من شارك بما يسمى بالعملية السياسية بعد ٢٠٠٣. كما أن المجتمع الدولي يتحمل جزءاً من المسؤولية. فبدلاً من دعم حكومة فاسدة، يجب أن يمارس ضغوطاً حقيقية لتحقيق إصلاحات جذرية. العراق بلد غني بثرواته وطاقاته، ولا ينقصه سوى إدارة نزيهة وكفؤة ليعود إلى سابق عهده. العراق ليس بلداً فقيراً، بل هو بلدٌ نهبه الفاسدون. الشعب العراقي يستحق حياة كريمة، وحكومة تعمل من أجله، لا ضدّه. إن لم يتم القضاء على الفساد والميليشيات، فإن مستقبل العراق سيظل مظلماً، وسيستمر هذا البلد العريق في الانحدار نحو المجهول.

الأحد، ٢ شباط ٢٠٢٥

   إذا كان الفساد هو سرطان الدولة، فإن الميليشيات هي الوباء الذي يقضي على ما تبقى من هيبة الدولة المستباحة. هذه الجماعات المسلحة، التي تتنكر اليوم تحت مسمى "الحشد الشعبي"، أصبحت قوة لا يمكن للدولة السيطرة عليها. فهي تتحكم في مفاصل الاقتصاد، وتفرض إتاوات على المواطنين، وتنفذ عمليات اغتيال واختطاف ضد كل من يعترض على سياستها. المشكلة الأكبر هي أن هذه الميليشيات تتمتع بدعم سياسي من داخل الاحزاب الدينية و ما يسمى بالحكومة نفسها. العديد من اصحاب المناصب يتعاونون معها بشكل مباشر أو غير مباشر، مما يجعلها فوق القانون. وهذا ما يفسر عدم قدرة الحكومة على محاسبتها أو حلّها، رغم الجرائم الكثيرة التي ترتكبها بحق الشعب العراقي.

الأحد، ٢ شباط ٢٠٢٥

   من ابرز رموز الفساد في العراق، يبرز اسم عمار الحكيم، رئيس عصابة تجمع "الحكمة الوطني". الحكيم، الايراني الذي نشأ و ترعرع في ايران، يُتهم بالوقوف خلف العديد من صفقات الفساد التي استنزفت موارد البلاد. سجله مليء بالاتهامات التي تربطه بفساد المال العام وتمكين الميليشيات.

الأحد، ٢ شباط ٢٠٢٥

   الفساد في العراق لم يعد مجرد ظاهرة، بل تحول إلى نظام حكم قائم بذاته. ما يسمى اليوم بالحكومة العراقية و هي ابعد ما تكون عن حكومة، يفترض أن تكون حامية للشعب وضامنة لحقوقه، أصبحت أداة لنهب الثروات وإفقار المواطنين. الأموال الطائلة التي كانت من المفترض أن تُستثمر في إعادة إعمار البلد وتحسين الخدمات، تذهب إلى جيوب المسؤولين الفاسدين وشركائهم.

الأحد، ٢ شباط ٢٠٢٥

هلا بالطيبين

انتظرونا، الشغل ماشي!

✦ اخر المقالات ✦

    تحميل بيانات